حق المقاومة

أفكار مجردة نسبية ، من أجل أدوات شخصية للتشويش في زمن التبشبيش أو كيف لاتكون طحان زمن الزابونية المجانية؟ 

الحيوي و التحرري و الوجودي الإنساني فرض عين يستوجب الإعتراف و الإحترام.
الخلق و الإختراع بنات الحاجة و الحاجة محرك تجميعي للكثافة و الجموع.
كل فعل ينتج ردة فعل و كل ردة فعل إن لم تذهب لتفتيت مركز الحركة المضادة يمكن إستيعابها و تطويعها لخدمة إتجاه الفعل الأصلي.
العقل الآداتي يقدس النجاعة و العقل النقدي يطلب التجاوز و البناء و العقل الجدلي يراوح التفاعل و الحركة و ملكة الحكم تتطلع للجميل و كلها وظائف ذهنية تتطلب التوليف و التصفيف.
تفتيق و ارباك المركز في معارك مباشرة عملية تجميعية لمراكمة قيمة تداولية و تكريس الوجود بالفعل .
بناء الأطراف دون صخب أو أضواء دون تسرع و لا تسريع.
ليس هناك أسياد في المطلق هم فقط المعطى المادي للسلطة و السلطة هي تجليهم المعنوي لها أضلاعها المركبة مال و أملاك و نفوذ و معلومات...
كل من يقدس ضلع من أضلع السلطة هو مشروع عبد لأحد ما من الأسياد.
التوزع الغير متكافئ للبطالة هو نتيجة لتوزيع غير عادل للثروة و لمشاريع التنمية و ايضا التغييب من المشهذ السياسي .
إما الكونترا أو الموت كانت معادلة من معادلات سلطة التهميش.
انقلاب السلطة على المواطنة ينتج الارهاب و هكذا يفصل جزء من الوطن عن الوطن. الإرهاب يتغذى من الفساد و الفساد يستقر في المركز و يغذي الاطراف استأصاله ليس رهين بمنظومة قانونية فقط بل اعادة النظر في أسس قيام دولة الفساد. الإرهاب حبكة صناعية للتاريخ و الاقتصاد والسياسة عودة أوروبا النازية و الفاشية ليست مستحيلة ، كيان جديد محتل عنصري إستئصالي على الشاكلة الصهيوني بمباركة بريطانيا وارد ، بينوشاه امريكي جديد في الدول اللاتينية ممكن و تنظيم قاعدة و داعش و نصرة بغطاء دولي جائز ...
عالم كل الأمكانيات الخ...

Comments

Popular Posts